سبب مقتل ٦٠ جندي مصري أهم 10 نقاط في حرب السودان؛ وتداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لناشط مصري يكشف عن مشاركة الجيش المصري في حرب السودان.
وقال الناشط المصري إن السيسي لم يقاتل في الحرب على غزة، لكنه في المقابل شارك في حرب السودان. وخلفت هذه الحرب أكثر من خمسين قتيلاً من الجيش المصري، منهم محمد إبراهيم محمد الحاج والطيار أنطونيوس حبيب. وقال إن السلطات المصرية هددت أهالي القتلى بعدم التحدث عنهم.
اليوم أتضح لكم بما لا يدع مجالاً للشك ان كافة الجيوش العربية صنعت من أجل قمع حريات الشعوب العربية وليس من أجل محاربة إسرائيل وكافة الاسلحة التي تخزونها هي ضد اي مظاهر تحرر عربية لو سمح وظهرت فسوف تستخدم عليكم صدقوني وليس علينا أبداً حتى ان البرلمان الأوروبي الذي كان رافضاً فكرة…
— إيدي كوهين אדי כהן 🇮🇱 (@EdyCohen) November 8, 2023
حد عنده معلومة عن مقتل ٦٠ جندي مصري وضمنهم طيار يوم ٥ نوفمبر ٢٠٢٣م الخبر منتشر والاشاعات تزداد حولهم أرجوا الرد والإفادة ،في ناس بتقول كانوا في #السودان وماتوا ع يد قوات الجنجاويد المدعومه من #الامارات ووصول الجثامين إلى مستشفى كوبري القبة العسكري في تكتم شديد .
— محمد صالح العبودي (@aboSaleh1511) November 7, 2023
ولم يتم نفي أو تأكيد هذا الخبر من الجهات الرسمية المصرية أو الجيش المصري. ولم يتم نفي أو تأكيد الخبر من قبل السلطات السودانية أو الجيش السوداني أو قوات الدعم السريع.
تأكيد:
قُتل أنطونيوس عبد الله حبيب رائد، طيار مقاتل من الجيش المصري، في حادثة إسقاط الطائرة التي كان يقودها (حضر قائد القوات الجوية المصرية بنفسه الجنازة وحزنت عليه الكنيسة وعائلته المباشرة، و زملائه)
المتداول:
وأفاد شهود عيان بوجود عدد كبير جداً من طائرات الإسعاف المروحية تحلق في سماء أسوان والقاهرة والإسكندرية.
وأفاد شهود عيان في مستشفى كوبري القبة بوجود أعداد كبيرة من الأشلاء ومنع ذويهم من رؤيتها أو تقديم التعازي.
ويقال إنهم جنود أسرهم الدعم السريع وقاموا بتصفيتهم
مواقع التواصل الاجتماعي المصرية انقلبت رأسا على عقب بسبب هذا الموضوع ولا توجد معلومات مؤكدة رسميا غير الطيار..
- من طريقة وصف الظروف، وأن الجنود وصلوا أشلاء في أكياس (حسب شهادات المصريين في المستشفى)، يبدو أن الأمر كان كمينًا متقنًا أو تفجيرًا إرهابيًا في سيناء أو ليبيا، وليس إعدام السجناء.
- لو كان الدعم السريع هو منفذ العملية لصوروها ونشروها وأثبتوا الحادثة بأنفسهم، كما صوروا الجنود الأسرى في الأيام الأولى للحرب.
- يقال أن الطائرة التي كان يقودها الطيار هي طائرة إف 16 أمريكية، ولا أعتقد أنه يجوز استخدامها لأغراض دفاعية خارج الأراضي المصرية. + لو افترضنا على سبيل المثال أنها في السودان، فمن المستحيل أن يكون لدى الدعم السريع نظام دفاع جوي ضدها يستطيع إسقاطها..
- طائرات الإسعاف الكثيرة التي نقلت الجثث وشاهدتها مصر كلها. ولم يراهم أحد في السودان بالخطأ.
- لا توجد اتفاقية دفاع مشترك بين مصر والسودان تسمح بوجود قوات برية على الأرض، وإذا وجدت ففي حالة العدوان الخارجي فإن ما يحدث في السودان هو صراع داخلي.
منقول
أنباء عن قيام قوات الدعم السريع بإعدام العشرات من الجنود المصريين في السودان
وبحسب ما تم تداوله، فقد تم إعدام العسكريين المذكورين، السبت الماضي، دون تحديد المكان.
تداول مصريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن إعدام نحو 60 جنديا مصريا، بينهم ثلاثة طيارين، على يد قوات الدعم السريع في السودان.
وبحسب ما تم تداوله، فقد تم إعدام العسكريين المذكورين، السبت الماضي، دون تحديد المكان.
وبحسب تلك المنشورات، فقد تم نقل جثث الجنود الذين تم إعدامهم إلى مستشفى كوبري القبة بالعاصمة المصرية، وسط سرية تامة.
وذكر بعضهم أن أهالي الجنود منعوا من رؤية الجثث، فيما طالبوا بسرعة دفنها.
كما نعى الجنود عدداً من أصدقائهم ومعارفهم وذويهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين وفاتهم.
وعقب اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في 15 إبريل الماضي، أعلنت قوات الدعم السريع عن تسليم كتيبة من الجيش ونفس القوات المصرية إلى قوات الدعم السريع بقاعدة مروي الجوية شمالاً. من البلاد.
وظهر مقطع فيديو لعدد من الجنود المصريين يجلسون على الأرض ويحيط بهم أفراد من قوات الدعم السريع.
كما أظهر الفيديو ضابطا مصريا يقدم نفسه وأنه المسؤول عن الجنود المصريين المتواجدين في القاعدة.
لكن لاحقا أعلنت قوات الدعم السريع أن الجنود الذين استسلموا في قاعدة مروي تم تسليمهم إلى السفارة المصرية في الخرطوم عبر الصليب الأحمر.
